المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس ٢٦, ٢٠١٨

مدخل إلى سوسيولوجيا الثقافة . ديفيد إنغليز وجون هيوسون

صورة
مدخل إلى سوسيولوجيا الثقافة ديفيد إنغليز  و جون هيوسون المركز العربيّ للأبحاث ودراسة السياسات - بيروت   2013   |   355  صفحة   |   8  م . ب تحميل الكتاب هذا الكتاب دراسة نقديّة في نشأة علم الاجتماع الثقافي، وبحث موسّع في المدارس والتيّارات الفكرية المختلفة التي ساهمت في بلورة منهجيات هذا العلم ومفاهيمه. ويعرض الكتاب للفرضيات التي ناقشتها السوسيولوجيا الحديثة في ميدان الثقافة. ويتصدّى لتقديم أعمال علماء الاجتماع الكلاسيكيّين، ولا سيّما أعمال مدرسة فرانكفورت وكبار أساتذتها أمثال يورغن هابرماس، وهربرت ماركوزه، وثيودور أدورنو، وماكس هوركهايمر، وفالتر بنيامين، وإريك فروم. ويرى مؤلّفا هذا الكتاب أن لا وجود لما يسمّى "سوسيولوجيا الثقافة" كالبنيوية والظواهرية، مع أنّ فروع علم الاجتماع تتناول كلّها موضوعات لها صلة بالثقافة. وهذا الكتاب محاولة لفهم الثقافة في سياق علم الاجتماع وفروعه . #مكتبة_التنوير #علم_الاجتماع

الدولــة والتعدديــة الثقافيــة . باتريــك ســافيدان

صورة
الدولة والتعددية الثقافية باتريك سافيدان دار توبقال - الدار البيضاء  2011   |   95  صفحة   |   2.90  م . ب  تحميل الكتاب يلخص «باتريك سافيدان» هذا النقاش في كتابه «الدولة والتعدد الثقافي» الذي طرح من خلاله هذا الجدل الممتد من بدايات تشكل الدولة القومية الحديثة، وحتى التطورات النظرية التي يطرحها منظرون أمثال راولز وكميلكا. يرى «سافيدان» أن طرح «التعددية الثقافية» ضروري ومهم على الصعيد العالمي، من خلال تأمل إحصائية بسيطة «نحصي اليوم 190 دولة – أمة ذات سيادة بمقابل 5000 مجموعة إثنية تتكلم كل واحدة لغتها الخاصة تنتمي إلى 600 مجموعة لغوية». هنا يظهر التعدد وكأنه أمر يفوق القدر، إذ من المستحيل خلق 5000 كيان مستقل على هيئة دول نقية عرقياً! ويبدو أن النقاء العرقي بهذا الشكل لم يخلق أبداً، يرى سافيدان أن العالم لا يحوي إلا دولتين منسجمتين ثقافياً هما إيسلندا وكوريا. الإشكال الأهم اليوم يطرح على صورة: إلى أي مدى يمكن لمنح الأقليات حقوقاً تراعي خصوصيتها الثقافية أن يؤدي إلى قمع الفرد داخل هذه الجماعة؟ ومن زاوية أخرى، ألن يؤدي التدخل لمصلحة الفرد – كما يطرح «ويل كميلكا