المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر ١٨, ٢٠٢٠

عزاء الفلسفة - تأليف : بوئثيوس

صورة
  عزاء الفلسفة تأليف : بوئثيوس مؤسسة هنداوي - القاهرة   |   265   صفحة   |   1   م . ب تحميل الكتاب "الرَّجُلُ الَّذِي تُرافِقُه الفَلسَفةُ لا يَمُوتُ أبَداً". هَكَذا نَقشَتِ الفَلسَفةُ اسْمَ «بوئثيوس» فِي الذَّاكِرةِ الإنْسانِيَّة؛ فَبَينَما كانَ يَقبَعُ فِي سِجنِهِ مُنتظِرًا أنْ يُؤمَرَ الجَلَّادُ بِفَصْلِ رَأسِ الحِكمَةِ عَن جَسَدِها، إِذَا بِهِ يَكتُبُ لنَا «عَزَاء الفَلسَفةِ»؛ دُرَّةَ أَعمالِهِ وأَحدَ أَهمِّ الكُتُبِ الفَلسَفيَّةِ الَّتي مَهَّدَتِ الطَّرِيقَ أَمامَ الفَلسَفةِ الأَرِسطيَّةِ فِي الغَربِ الأُورُوبيِّ طَوَالَ العُصُورِ الوُسْطَى، لِيُصبِحَ بَعدَها الكِتابَ الأَكثَرَ تَدَاوُلًا بَعدَ الكِتابِ المُقدَّسِ طَوَالَ عَشَرةِ قُرُونٍ تَالِية. ولَا يَزالُ «عَزَاءُ الفَلسَفةِ» مَوضُوعَ نِقَاشٍ بَينَ كَثِيرٍ مِنَ المُتخَصِّصِينَ وَالمُثَقَّفِينَ حَولَ ما أَثَارهُ مِن آرَاءٍ وأَفْكَار، ومَا تَناوَلَهُ مِن عَرْضٍ وَتَحلِيل عن المؤلف بوئثيوس: أحَدُ أهَمِّ الكُتَّابِ اللَّاتينيِّينَ فِي القرْنِ السادِسِ المِيلادِي؛ حَيثُ اسْتَطاعَ بتَرْجماتِه أنْ يَضعَ أرسطو وف

في السيرة النبوية ( ثلاثة أجزاء ) - تأليف : هشام جعيط

صورة
  في السيرة النبوية ( ثلاثة أجزاء ) تأليف : هشام جعيط دار الطليعة - بيروت   الجزء الأول : الوحي والقرآن والنبوة     142   صفحة   |   2.64   م . ب تحميل الجزء الأول الجزء الثاني : تاريخية الدعوة المحمدية في مكة     353   صفحة   |   8.1 م . ب تحميل الجزء الثاني الجزء الثالث : مسيرة محمد في المدينة وانتصار الإسلام   216   صفحة   |   6.1 م . ب تحميل الجزء الثالث هذا الكتاب مشروع قديم راود المؤرّخ والمفكّر هشام جعيط، لكنه بقي يتهيب الإقدام عليه زمناً طويلاً. بحسب جعيط، سواء أكان المؤرخ مسلماً أم غير مسلم، مؤمناً أم غير مؤمن، منهجه الصحيح يجب أن ينطلق من اعتبا ر المعطى -وهو هنا القرآن دون سواه- معطى أصلياً، ومحاولة تحليله لا أكثر، واستنباط منهج عقلاني تفهّمي أساساً، مما لا تجده عند المسلمين القدامى من كتاب السير والتاريخ والحديث، ولا عند المسلمين المعاصرين، دع عنكم المستشرقين . الكتاب في الجزء الأول، علمي وليس بالدراسة الفلسفية، ومعطياته هي لبّ الدين الإسلامي: الوحي، الإيمان والبعث... ومحوره هو الوحي والقرآن والنبوة، لأن الوحي والقرآن والنبوّة هي أصل كل شيء، وقد بقيت العمود الفقري