المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس ١٩, ٢٠١٨

الصدام داخل الحضارات ... التفاهم بشأن الصراعات الثقافية . دييتر سنغاس

صورة
 الصدام داخل الحضارات ... التفاهم بشأن الصراعات الثقافية  تأليف : دييتر سنغاس مشروع كلمة - أبوظبي  2008  |   255  صفحة   |   الحجم : 5.57  م . ب تحميل الكتاب هذا الكتاب إسهام هام ومثير للجدل في المناظرات المعاصرة المهمة التي أثارتها النظريات المؤثرة التي قدمها فرانسيس فوكوياما فيما كتبه عن نهاية التاريخ وصمويل هنتينجتون فيما كتبه عن صدام الحضارات. يبحث دييتر سينغاس بعض أهم القضايا السياسية التي نواجهها اليوم  مثل:  • كيف تتأقلم المجتمعات مع التعددية؟  • هل يمكن أن يكون التسامح حلاً ناجحاً؟  • ما دور "الثقافة" في الصراعات الراهنة التي توصف بأنها وليدة الثقافات؟  • هل ستغرق السياسات العالمية في القرن الحادي والعشرين في الصراعات الثقافية على مستوى كبير؟ يستكشف دييتر سينغاس هذه الأسئلة في سياق المناطق الثقافية الرئيسة خارج منطقة الغرب - في الفلسفة السياسية الصينية، والإسلام، والبوذية، والهندوسية- ويمضي في تأمل إمكانية ظهور شكل بناء من أشكال الحوار بين الثقافات. إن النهج المميز والراديكالي الذي ينتهجه سينغاس مواكب للأحداث وذو أهمية شديدة لكل العاملين

الدين والظمأ الأنطولوجي . عبد الجبار الرفاعي

صورة
الدين والظمأ الأنطولوجي عبد الجبار الرفاعي مركزدراسات فلسفة الدين - بغداد   2016    |    270 صفحة   |    3.98  م . ب تحميل الكتاب المقصود بالظمأ الأنطولوجي .. الظمأ المقدس ، أو الحنين للوجود ، إنه ظما الكينونة البشرية ، بوصف وجود الإنسان وجودا محتاجا إلى ما يثريه ، و هو كائن متعطش على الدوام إلى ما يرتوي به . كل نصوص الكتاب شرح و معالجات للظمأ الأنطولوجي المقدس ، من مداخل متعددة ، وكلها يشي بأنه حيثما كان في الأرض بشر لم يفارقه ذلك الظمأ . و حيثما كان الظمأ للمقدس لابد أن يحضر الدين .

إدوارد سعيد .. مفارقة الهوية . بيل أشكروفت، بال أهلواليا

صورة
إدوارد سعيد .. مفارقة الهوية تأليف : بيل أشكروفت، بال أهلواليا  نينوى للدراسات والنشر دمشق   2002   |     230  صفحة   |   4.41  م . ب تحميل الكتاب يُعدّ إدوارد سعيد واحداً من المفكرين الأكثر شهرة، الذين ثار حولهم الجدل في العالم، فهو من ذلك النوع النادر من النقاد الأكاديميين، والمفكرين الاجتماعيين الفاعلين، وقد لعب دوراً هاماً في الدراسات ما بعد الكولونيالية عبر كتابه (الاستشراق)، الذي ساهم في جلب القضية الفلسطينية لتكون في صدارة المشهد العالمي. في هذا الكتاب، قدّم الكاتبان الأفكار التي تتعلق بجوهر أعمال إدوارد سعيد، الأكاديمية منها والصحفية، كما تساءلا عن السبب الذي أكسب تلك الأعمال أهميتها، من خلال التدقيق في سياقاتها وتضميناتها وتأثيراتها، مما جعل هذه الدراسة تقريراً يوضّح طبيعة تشكل الهوية في عالم ما بعد الكولونيالية، ويقدّم فهماً جديداً للروابط بين النص أو الناقد، وسياقاتهما المادية الدنيوية. جاءت هذه الدراسة في ستة فصول، عالج المؤلفان في الفصلين الأوليين منها ظاهرة الدنيوية وعلاقتها بالنص ثم بالناقد، راصدين كيف برزت هذه الظاهرة في التحليل الثقافي لدى إدوارد