المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس ٩, ٢٠٢٠

الفلسفة القارية : مقدمة قصيرة جدًّا - سايمون كريتشلي

صورة
الفلسفة القارية : مقدمة قصيرة جدًّا سايمون كريتشلي مؤسسة هنداوي - القاهرة   ٢٠١٦   |   142   صفحة   |   2.7   م . ب تحميل الكتاب الفلسفة القارية مفهومٌ محل جدلٍ يأخذنا إلى قلب هوية الفلسفة وعلاقتها بالأمور محل الاهتمام العام وتلك المتعلقة بالحياة الشخصية. ويسعى هذا الكتاب من سلسلة «مقدمة قصيرة جدًّا» إلى الإجابة عن السؤال التالي: «ما الفلسفة القارية؟» من خلال سرد قصةٍ تبدأ بِكانط قبل مائتَيْ سنة، وتتضمَّن مناقشاتٍ حول فلاسفةٍ كبارٍ أمثال نيتشه وهوسرل وهايدجر. وفي صميم الكتاب دعوةٌ لوضع الفلسفة في مركز الحياة الثقافية؛ ومن ثَمَّ إحياء تعريفها القديم بأنها «حب الحكمة» الذي يجعل الحياة تستحق العيش . تاريخ إصدارات هذا الكتاب ‎‎ ·   صدر الكتاب الأصلي عام ٢٠٠١ ·   صدرت هذه الترجمة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠١٦ #مكتبة_التنوير #فلسفة

عصر الفراغ : الفردانية المعاصرة وتحولات ما بعد الحداثة - جيل ليبوفتسكي

صورة
عصر الفراغ : الفردانية المعاصرة وتحولات ما بعد الحداثة جيل ليبوفتسكي مركز نماء للبحوث والدراسات - بيروت 2018   |   240   صفحة   |   6.3   م . ب   تحميل الكتاب في هذا الكتاب، يخص المؤلف بالدراسة المجتمعات ذات النزعة الاستهلاكية المتطرفة، وذات الأيديولوجية الليبرالية الجديدة . وهو يؤكد أن هذه المجتمعات قد دخلت في مرحلة جديدة من الرأسمالية، ويسميها مرحلة الاستهلاك العالي أو مجتمعات الإفراط في الاستهلاك.   لا يمكن بحال إغفال موجة النقد الفلسفي التي يبديها بعض المفكرين الغربيين تجاه منجزات ومخرجات الحداثة وما بعد الحداثة. ولئن كان مفهوم السيولة لدى "زيجمونت باومان"، قد لاقى قبولًا واسعًا في أوساط مريدي نقد الحداثة؛ فإن ليبوفتسكي ينتمي لذات الفضاء النقدي الرمزي، الذي يقرأ أدق المظاهر والخصائص الحداثية وفق منظوره المهتم بتفكيك حالة الاستهلاكية المفرطة والفردانية الطاغية على المجتمعات الحديثة . إن الدخول في هذه المرحلة الجديدة ترتب عليه، وفق المؤلف، بروز نموذج جديد من الأفراد المستهلكين الذي ألقى جانبا جميع الإيديولوجيات التي تنضوي تحت عنوان «صراع الطبقات»، و

أبو العلاء المعري زوبعة الدهور - تأليف : مارون عبود

صورة
أبو العلاء المعري زوبعة الدهور تأليف : مارون عبود مؤسسة هنداوي - القاهرة 2019 |   170   صفحة   |   1.6 م . ب تحميل الكتاب مضى أكثرُ من ألفِ عامٍ على رحيلِ «أبي العلاءِ المَعري» وما زالتْ زَوبعةُ ما أَثارَه مستمرةً حتى يومِنا هذا؛ فما بينَ وصفِه بالكافرِ ووصفِه بالمُفكرِ يتراوحُ الحكمُ عليه. إنَّ بقاءَ الأفكارِ وخلودَ أصحابِها يَرتبطان بشكلٍ وثيقٍ بالأَثرِ الذي يُحدِثونه؛ فكلُّ حجرٍ يُلقى في الماءِ الساكنِ يَتركُ حولَه دوَّاماتٍ مِنَ الأَفكارِ التي تَرتبطُ به وتَنْبني عليه، سواءٌ بنقدِه أو التأسيسِ عليه. وليسَ صحيحًا أن «شيخَ المَعرَّةِ» لم يكُنْ يَعبأُ بكلِّ ما يُثارُ حولَه؛ فقد كانَ مِنَ الحَصافةِ بمكان، حتى إنَّ من أفكارِه ما سطَّرَه في كُتبِه، ومنها ما ظلَّ حبيسَ صدرِه ولم يَخرجْ لأحد، وربما كانَ ذلك على وجهِ التحديدِ هو ما جعلَ الشيخَ مَثارَ جدلٍ كبير، وكانَ مِنَ الممكنِ أن يزولَ جزءٌ من هذا الغُموض، لو أنَّ كلَّ ما أَمْلاه خلالَ حياتِه قد وصَلَ إلينا. وعلى الرغمِ من هذا كلِّه؛ يَبْقى «أبو العلاءِ» وفكرُه علامةً بارزةً في تاريخِ تطوُّرِ الفلسفةِ والفكرِ العربي .

أفكار ورجال : قصة الفكر الغربي - كرين برنتن

صورة
أفكار ورجال : قصة الفكر الغربي كرين برنتن مؤسسة هنداوي - القاهرة   2020   |   550   صفحة   |   2.11 م . ب       تحميل الكتاب حفلَ تاريخُ الفكرِ الغربيِّ بالعديدِ من التطوُّراتِ والتقلُّباتِ التي كانَ لها دورٌ بارزٌ في تشكيلِ هذا الفكرِ وتبلورِه حتى أصبحَ رُوَّادُه أقطابًا فكرية، وتحتاجُ التطوُّراتُ سَردًا مسلسلًا ليسهُلَ تتبُّعُها ورصدُ حركتِها. وفي هذا الكتابِ يَرسمُ المؤلِّفُ الكبيرُ «كريت برنتن» مُخطَّطًا لتاريخِ الأفكار، وصورةً عامةً لمواقعِ الحركاتِ الثقافية، من خلالِ رِجالِها، مُسلِّطًا الضوءَ على تفكيرِ الإنسانِ الغربيِّ الحديث، ويتعرَّضُ في جزءٍ كبيرٍ منه لمُحاوَلاتِ الإجابةِ عن المشكلاتِ الكُبرى، ومصيرِ الإنسان، وفائدةِ الحياة، عن طريقِ روايةِ حكايتِها في الفكرِ الغربي، وما رآه المفكِّرونَ فيها، وما آمَنَ الناسُ به في مختلِفِ العصور . من مقدمة المؤلف: "وقد بذلتُ في هذا الكتابِ إزاءَ هذه الموضوعاتِ جهدًا يشبهُ جهدَ الطبيبِ في عيادتِه، وهي نظرةٌ إلى الأمورِ تتطلَّبُ دِقَّةَ البحثِ في التافهِ والحقير؛ بُغْيةَ إدراكِ ما نعالِجُه فعلًا عندما نَدرسُ الأفكارَ

إنجيل تولستوي وديانته - ليو تولستوي

صورة
إنجيل تولستوي وديانته ليو تولستوي مؤسسة هنداوي - القاهرة ٢٠٢٠   |   155   صفحة   |   8.33   م . ب تحميل الكتاب انقلبَت روسيا رأسًا على عَقبٍ بعد أن صرَّحَ الفيلسوفُ الروسيُّ «تولستوي» بتخطئةِ الكنيسةِ وهدمِ ما تَبنيهِ من مُعتقداتٍ رآها هو غيرَ صحيحة؛ إذ أنكرَ عليها عقائدَها بدَعوى أنها مِن وضعِ البشر، وتُخالفُ أحكامَ الإنجيلِ مُخالفةً صريحة. ورأى «تولستوي» أنَّ جميعَ الكنائسِ ومذاهبِ المسيحيةِ تتشابهُ في بعضِ المعتقدات، فبحثَ في أصولِ هذه المعتقداتِ وأرجَعَها إلى أصولِها؛ فخلَصَ إلى أنَّ جميعَها تنبعُ من مَعينٍ واحد، وأنَّ جميعَ الأناجيلِ بها ما هو موضوعٌ وما هو صحيح، فآثرَ أن يَجمعَ ما صحَّ منها في كتابٍ سمَّاه «إنجيل تولستوي»، وإن لم يَكُنِ الكتابُ حقيقةً نَطقَ بها صاحبُها، فهو جوهرةٌ انفصلَت عن أشعَّةِ فكرِ الفيلسوفِ الذي لم يَبخلْ على الناسِ بما في ضميرِه؛ فبسطَ لهم قلبَه كتابًا يقرءُونه، ويتحسَّسون بأبصارِهم وبصائرِهم ما يشاءؤون منه . تاريخ إصدارات هذا الكتاب ‎‎ ·             صدر الكتاب الأصلي عام ١٨٩٠ ·             صدرت هذه الترجمة عام ١٩٠٤ ·