مكتبة التنوير

دراسات في الفلسفة الغربية الحديثة  تأليف : صادق جلال العظم  جداول للنشر والتوزيع - بيروت  2012   |   275  صفحة   |   4.96  م . ب تحميل كتاب

في التراث والتجاور  تأليف : علي أومليل  المركز الثقافي العربي - بيروت / الدار البيضاء  1990    |   115  صفحة   |  4.26  م . ب تحميل الكتاب

رسالة الغفران  تأليف : أبو العلاء المعري           تحقيق وشرح : عائشة عبد الرحمن (بنت الشاطئ)  دار المعارف - القاهرة - الطبعة التاسعة  1993  |   660  صفحة   |   14.56  م . ب تحميل الكتاب  رسالة الغفران لـ "أبو العلاء المعرى " ليست رسالة عادية. إنها رسالة تشتمل على معان وأفكار بأسلوب أدبى جعلها من أشهر و أروع  ما كتب أبو العلاء فى حياتة كلها. ففيها أبدى أبو العلاء رأيه في الشعراء واللغويين والرواة، وحاورهم، وناقشهم في ماكان يشغله ويشغل عصره وبيئته من قضايا اللغة والشعر، وقد أملاها سنة 424 هـ، 1033 م ، وهو في الستين من عمره - رداً على رسالة تلقاها من ابن القارح -(علي بن منصور الحلبي)- وتضمنت ملامح شخصية أبي العلاء بكل نبله وعفته وحرمانه ومجاهداته، كما تضمنت خلفيات مشاعره وأحكامه على الأدباء وعلماء اللغة.

العنف الأصولي .. مواجهات السيف والقلم مجموعة من الباحثين رياض الريس للكتب والنشر - لندن  1995  |  262  صفحة  |  3.9  م . ب تحميل الكتاب انتبهنا فجأة. وإذ ما بين طرفة عين وانتباهتها كانت الأصولية، قد امتدت عمودياً وأفقياً، على طول الخارطة العربية بل وأبعد منها إلى العالم الإسلامي الرحب. ونحن، على الأرجح، لا يسعنا هنا تأريخ بدايات هذه الحركة، فهي، ويا للعجب كانت وستبقى لأمد طويل، الظاهرة الأعمق والأكثر إ شكالية وتحدياً. إذ تجمع في ثناياها السياسة والدين والأيديولوجيا والشريعة والقانون والمجتمع والتاريخ، جمعاً متراصاً، وببنية صلبة شديدة التماسك، وكل ذلك في خطاب يدمج العاطفي والعقلي، الإيماني والعملي، دمجاً تستحيل معه أي محاولة تحليل جزئية، أو قراءة عادية .  إن الأصولية، الدينية التي أصبحت الرکن الرئيسي في الحوار أو البكم السياسي العربي، كما أصبحت مادة الجدل الثقافي الأهم. هذه الأصولية، في وجوهها المختلفة وجوانبها المتعددة، طرحت نفسها، بقوة وعنف وصخب، على العقل العربي، ذلك العقل الذي يعاني كبوته الكبرى كما خيباته الأكبر.     وهذا الكتاب إذ لا يدعي تقديمه

منطق الضبابية والعلوم الإنسانية والاجتماعية .. مقاربة نظرية - تطبيقية شهيرة شرف المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات – بيروت   2016   280   صفحة   |   7.48   م . ب تحميل الكتاب تندرج إشكالية هذا الكتاب في الأفق البحثي الذي يرى أن حل مشكلة المنهج في العلوم الاجتماعية يتم بتأسيس طريق منهجية ثالثة، تتجاوز الثنائية المنهجية في العلوم الإنسانية والاجتماعية، أي بين دعاة المنهج الأحادي، أو من يُدعَون دعاة المنهج الكمي، ودعاة المنهج الثنائي، أو من يُدعَون دعاة المنهج الكيفي. فلم يُفلح المنهج الكمي الإحصائي، على الرغم مما قدَّمه إلى العلوم الإنسانية والاجتماعية، في التعبير عن الجوانب الكيفية والغامضة والمعقدة في ظواهرها، كما لم يستطع المنهج الكيفي الذي يكتفي بعدد محدود من الحالات المدروسة، على الرغم من تعمُّقه في تناولها، من تعميم نتائجه، بينما يمكّننا المنطق الضبابي، كأداة منهجية، من الجمع بين المنهج الكمي والمنهج الكيفي شرط أن نفهم استخدامات هذا المنطق . فمعظم